زوروا جامعتنا
نتشرف باستقبالكم في جامعة جميرا
تقع جامعة جميرا في منطقة القوز 4 بدبي، على قطعة أرض تبلغ مساحتها ما يزيد على 40 ألف متر مربع، مايساوي ثلثي مباني ومرافق جامعة جميرا، مع خطط مستقبلية لزيادة وتوسعة المرافق لدعم الأنشطة الطلابية والتعليمية المختلفة.
تتميز جامعة جميرا بموقعها الجغرافي المتميز، حيث تقع على مسافة 20 دقيقة من أكبر معالم المدينة ومراكزها المالية والتجارية، مثل مركز دبي المالي العالمي، ومدينة دبي للإنترنت، وقرية المعرفة، ومدينة دبي للإعلام، والخليج التجاري، وغيرها، ويتميز محيط الجامعة بتوفر مختلف المرافق والخدمات الحكومية والخاصية، الترفيهية والتجارية والخدمية، إضافة إلى توفر العديد من وسائل المواصلات وخطوط النقل، إلى جانب المطاعم والبنوك.
ينقسم الحرم الجامعي لجامعة جميرا إلى قسمين منفصلين، واحد منهما مخصص للطلاب الذكور، والآخر للطالبات الإناث، وينبع ذلك من الحرص العميق لإدارة الجامعة وكل من فيها على إعلاء القيم الإسلامية والعادات والتقاليد الإماراتية العربية الأصيلة، وتتوفر كافة الموارد التعليمية والتقنية والترفيهية في كل من القسمين من دون اختلاف.
ترحب جامعة جميرا في كل وقت بالزائرين من الأفراد والمؤسسات وغيرها، حيث ننظم جولات عبر الحرم الجامعي ومنشآته ومرافقه، لإطلاع الطلبة المهتمين بالجامعة وذويهم والباحثين من شتى المجالات على ما تقدمه الجامعة للطلبة وهيئة التدريس والموظفين الإداريين.
تنقسم جولات الزيارة الى 30 دقيقة مع فريق القبول والتسجيل والأكاديميين، تليها جولة في الحرم الجامعي لمدة 90 دقيقة.
تحث إدارة جامعة جميرا الطلبة والزائرين على الالتزام بقواعد الزي المنصوص عليها قانونًا مراعاة للتقاليد والثقافة المحلية
تتمتع جامعة جميرا بثروة من الموارد والمعدات والتجهيزات المخصصة لدعم الدراسة والأنشطة الطلابية والترفيهية، وتشمل:
- مكتبة ومركز الموارد بها أكثر من 80,000 من الموارد التعليمية والثقافية
- مختبر التكنولوجيا
- مختبر الصحة البيئية
- فصول دراسية مزودة بأنظمة إلكترونية ذكية
- أنظمة رقمية تتيح للطالب الاستفادة من المختبرات والمرافق عن بعد
- الوصول من خلال تطبيق الهاتف الى المرافق والمختبرات
- مسرح يسع 300 مقعد
- صالة رياضية مجهزة ومتعددة الاستخدامات
- كافتريات
تقدم جامعة جميرا لطلابها في مختلف التخصصات والمسارات العلمية نطاقًا واسعًا من الموارد التعليمية وأساليب التدريس المختلفة التي تساهم في تعزيز تحصيلهم العلمي.
نجمع في حرمنا الجامعي بين الخبرات المتميزة لأعضاء هيئة التدريس والأكاديميين، إضافة إلى أحدث تقنيات الحوسبة والاتصالات والوسائط المتعددة، ونكرس كل هذه الموارد في خدمة العملية التعليمية، ونحن على ثقة كبيرة بأن هذا المزيج المتميز من المعرفة البشرية والتكنولوجيا هو الطريق الأمثل الذي يمكننا من خلالها إفادة الطالب والمجتمع.
نعدكم بتجربة ممتعة وثرية في تحصيل العلم، وبمحيط رحب وراحة في كل مكتب وقاعة تدريس بالجامعة.